منذ أن جاء هتلر الى السلطة في سنة 1933 م وهوا يطارد اليهود من كل ناحية
فحرمهم من حقوق العمل وطالبهم بضرائب اضافية
وفي 9 من نوفمبر سنة 1938 بدأت السلطات ألالمانية تقوم بهدم منازلهم وممتلكاتهم
وفي السنة التالية كان قد رحل عدد كبير منهم الى بولنده واستقر معظمهم في وارسو
حيث بلغ عدد اليهود بها 400000 يهودي لكن هتلر كان ورائهم بألمرصاد فضيق
عليهم سبل الحياة .وبنتهاء الستة شهور الاولى من سنة 1941 كان قد مات منهم
13000 من الجوع
ولم يكن ذلك الا بداية انتقام هتلر من اليهود ففي ذلك الوقت كان يعيش بأروبا حوالي
ثلث يهود العالم وكان ينوي هتلر قتلهم جميعآ مع اللصوص والشواذ والمختلين عقليآ
فعندما غزت الجيوش ألالمانية روسيا في يونيو 1941 أعد هتلر خطة قتل جماعي
فأمر بتجميع اليهود في معسكرات خاصة على أساس وجود مهمة عسكرية ثم صدرت لهم
ألاوامر بأن يقوم كل منهم بحفر قبره بنفسه ثم اصطفت اليهود صفآ واحدآ بجوار قبورهم
وأطلق عليهم الرصاص
وفي مناطق اخرى اعد هتلر لليهود وسائل اخرى للموت حيث اقام لهم الألمان افرانآ
خاصة لحرقهم ويذكر ان كل فرن كان مجهزآ لحرق 2000 يهودي في اليوم الواحد
كما أعدت في بعض المعسكرات حجرات خاصة ممتلئة بغاز سام لقتل اليهود
واستعدادآ للقتل كان الألمان يقصون شعر اليهود ويربطونهم بالحبال أما جثث القتلى
فكانو يستخرجون منها الذهب من أسنانهم
أستمرت عملية ابادة اليهود حتى سنة 1945 حيث استطاعت القوات الامريكية والانجليزية الوصول الى معسكرات القتل وتحريرها
وكان منظر القتلى في بعض المعسكرات بشعآ للغاية حيث وجدت قوات الحلفاء أكوامآ
مكدسة من جثث اليهود وهي عارية تمامآ وقد ظهرت بها اثار التعذيب
ورغم ان الألمان قد قامو في بعض المعسكرات بقتل عدد من اليهود في اليوم السابق مباشرة لقدوم القوات الامريكية والانجليزية فقد ظهر على جثث القتلى الاعياء الشديد
وكأنهم مجرد هياكل عظمية قتل اصحابها من زمن بعيد
بأنتهاء عملية أبادة أليهود التي قام بها هتلر اشتمل عدد القتلى على ثلاثة ملايين يهودي
من بولنده ومليون وربع يهودي من اوروبا الغربية بألاضافة الى عشرات آلالاف الذين
ماتو من الضعف والمرض والهلاك الذي لاقوه على يد القوات النازية
وخلال الفترة بين 1944 و1948 استدمر أكثر من مئتين الف يهودي فلسطين الحبيبة بينما
رحل اثنين وسبعين الف يهودي الى امريكا وستة عشر الف يهودي الى كندا
ولا شك ان هذه الاعداد الباقية تحاول جاهدة أن تثبت وجودها على حساب اخواننا في فلسطين
(((( ملاحظة هااامة حول الافران))))
(((( ماسبب كره هتلر لليهود وقتلهم))))
للزعيم النازي ألألماني في مسئلة اليهود وجهة نظر الى حد ما صحيحة
وحجج لها مايبررها
فقد عمد اليهود الى تخريب الاقتصاد الالماني وساهمو في صوغ الاتفاقيات والمعاهدات
التي عملت على تفكيك وحدة الشعب الالماني وأذلاله وتكبيله بعقوبات مرغت كرامته
التراب والتجسس لحساب خصومه واعدائه فقد قامو بدور خبيث ومريب في اشعال الحرب العالمية الاولى
اما مسئلة الافران وحرق ستة ملايين يهودي فهي فرية من فرى اليهود واكذوبة ملعوبة
من اكاذيبهم وافترائاتهم التاريخية المشهورون بها على مر التاريخ والازمان
وحتى لا تنضم الى صفوف المخدوعين لهذه الافترائات والاكاذيب ارجع الى الكتابين
1- الاكذوبة الكبرى حرق 6 ملايين يهودي مكتبة ابن سينا مصر
2-احجار على رقعة الشطرنج
فحرمهم من حقوق العمل وطالبهم بضرائب اضافية
وفي 9 من نوفمبر سنة 1938 بدأت السلطات ألالمانية تقوم بهدم منازلهم وممتلكاتهم
وفي السنة التالية كان قد رحل عدد كبير منهم الى بولنده واستقر معظمهم في وارسو
حيث بلغ عدد اليهود بها 400000 يهودي لكن هتلر كان ورائهم بألمرصاد فضيق
عليهم سبل الحياة .وبنتهاء الستة شهور الاولى من سنة 1941 كان قد مات منهم
13000 من الجوع
ولم يكن ذلك الا بداية انتقام هتلر من اليهود ففي ذلك الوقت كان يعيش بأروبا حوالي
ثلث يهود العالم وكان ينوي هتلر قتلهم جميعآ مع اللصوص والشواذ والمختلين عقليآ
فعندما غزت الجيوش ألالمانية روسيا في يونيو 1941 أعد هتلر خطة قتل جماعي
فأمر بتجميع اليهود في معسكرات خاصة على أساس وجود مهمة عسكرية ثم صدرت لهم
ألاوامر بأن يقوم كل منهم بحفر قبره بنفسه ثم اصطفت اليهود صفآ واحدآ بجوار قبورهم
وأطلق عليهم الرصاص
وفي مناطق اخرى اعد هتلر لليهود وسائل اخرى للموت حيث اقام لهم الألمان افرانآ
خاصة لحرقهم ويذكر ان كل فرن كان مجهزآ لحرق 2000 يهودي في اليوم الواحد
كما أعدت في بعض المعسكرات حجرات خاصة ممتلئة بغاز سام لقتل اليهود
واستعدادآ للقتل كان الألمان يقصون شعر اليهود ويربطونهم بالحبال أما جثث القتلى
فكانو يستخرجون منها الذهب من أسنانهم
أستمرت عملية ابادة اليهود حتى سنة 1945 حيث استطاعت القوات الامريكية والانجليزية الوصول الى معسكرات القتل وتحريرها
وكان منظر القتلى في بعض المعسكرات بشعآ للغاية حيث وجدت قوات الحلفاء أكوامآ
مكدسة من جثث اليهود وهي عارية تمامآ وقد ظهرت بها اثار التعذيب
ورغم ان الألمان قد قامو في بعض المعسكرات بقتل عدد من اليهود في اليوم السابق مباشرة لقدوم القوات الامريكية والانجليزية فقد ظهر على جثث القتلى الاعياء الشديد
وكأنهم مجرد هياكل عظمية قتل اصحابها من زمن بعيد
بأنتهاء عملية أبادة أليهود التي قام بها هتلر اشتمل عدد القتلى على ثلاثة ملايين يهودي
من بولنده ومليون وربع يهودي من اوروبا الغربية بألاضافة الى عشرات آلالاف الذين
ماتو من الضعف والمرض والهلاك الذي لاقوه على يد القوات النازية
وخلال الفترة بين 1944 و1948 استدمر أكثر من مئتين الف يهودي فلسطين الحبيبة بينما
رحل اثنين وسبعين الف يهودي الى امريكا وستة عشر الف يهودي الى كندا
ولا شك ان هذه الاعداد الباقية تحاول جاهدة أن تثبت وجودها على حساب اخواننا في فلسطين
(((( ملاحظة هااامة حول الافران))))
(((( ماسبب كره هتلر لليهود وقتلهم))))
للزعيم النازي ألألماني في مسئلة اليهود وجهة نظر الى حد ما صحيحة
وحجج لها مايبررها
فقد عمد اليهود الى تخريب الاقتصاد الالماني وساهمو في صوغ الاتفاقيات والمعاهدات
التي عملت على تفكيك وحدة الشعب الالماني وأذلاله وتكبيله بعقوبات مرغت كرامته
التراب والتجسس لحساب خصومه واعدائه فقد قامو بدور خبيث ومريب في اشعال الحرب العالمية الاولى
اما مسئلة الافران وحرق ستة ملايين يهودي فهي فرية من فرى اليهود واكذوبة ملعوبة
من اكاذيبهم وافترائاتهم التاريخية المشهورون بها على مر التاريخ والازمان
وحتى لا تنضم الى صفوف المخدوعين لهذه الافترائات والاكاذيب ارجع الى الكتابين
1- الاكذوبة الكبرى حرق 6 ملايين يهودي مكتبة ابن سينا مصر
2-احجار على رقعة الشطرنج
0 التعليقات:
إرسال تعليق