إعلانات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
    مشاركة مميزة

    المشاركات الشائعة

    أرشيف المدونة الإلكترونية

    المتابعون

    آخر التعليقات

    أرشيف المدونة الإلكترونية

    بحث

    المشاركات الشائعة

    الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

    تاريخ التدخين

    تاريخ التدخين :-

    عرف التدخين منذ مئات السنين وكان أول من اكتشف التدخين هو كريستوفر كولومب، وكان يزرعه الهنود الحمر وذلك في أواخر القرن الخامس عشر ميلادي ولقد دخل أوروبا عام 1559م حيث استورده البحار الفرنسي (نيكوت) ولذلك سميت المادة الرئيسية في التدخين بالنيكوتين وفي عام 1881م اخترعت مكائن لف السجائر وعلب الكبريت مما يسر انتشار هذه العادة، وفي القرن السابع عشر أصدرت حكومات الدانمارك والسويد وهولندا قوانين تحريم التدخين.

    وقد دخلت السجائر العالم الإسلامي مع الإستعمار في أوائل القرن العشرين.

    اكتشفت العلاقة بين التدخين وسرطان الرئة في عام 1948م ولكن شركات التبغ حالت دون نشر هذه المعلومات حتى عام 1951م.

    في عام 1964م قام وزير الصحة الأمريكي آنذاك بتقديم الوثائق الكاملة التي تؤكد أخطار التدخين ومضاعفاته.


    أشياء لا بد أن نعرفها عن التدخين
    كل منتجات التبغ : سجاير، سيكار ،معسل، شيشة يوجد بها نيكوتين.
    النيكوتين مادة تسبب الإدمان مثل الكوكايين والهيروين.
    النيكوتين عبارة عن مادة سامة.
    نقطة واحدة من النيكوتين الخالص (pure nicotine) ممكن أن تقتل شخص عادي.
    النيكوتين في السيجارة لن يقتلك في الحال لكنه سيعمل على زيادة دقات القلب ويرفع ضغط الدم.
    دخان السيجارة به أكثر من 4000 مادة كيميائية ضارة.
    40 نوع على الأقل من المواد الكيميائية التي بالسيجارة تسبب السرطان.
    أحد مخلفات السجائر هو أول أكسيد الكربون وهو نفسه الذي يوجد في عوادم السيارات.
    المواد الكيميائية الأخرى تشمل الأمونيا (ويستخدم في تنظيف الحمامات) وارسنيك (يستخدم لقتل ال*****).
    التدخين هو على رأس قائمة مسببات المرض والوفاة والتي يمكن الوقاية منها.
    التدخين يسبب السرطان، أمراض القلب والشرايين والرئة والجلطات.
    التدخين حتى عند من أعمارهم 18 سنة ممكن أن يتسبب في حدوث أمراض القلب.
    الدراسات بينت أن المدخن يفقد 7 دقائق من حياته في كل مرة يدخن فيها سيجارة.
    أكثر من 440 ألف أمريكي يموتون من التدخين سنويا وحوالي مليون شخص في مختلف أنحاء العالم يموتون سنويا من التدخين.
    التدخين يسبب 87% من كل سرطانات الرئة.
    الأشخاص الذين يموتون بسبب التدخين أكثر ممن يموتون بسبب مرض الإيدز وحوادث السيارات واستعمال المخدرات وحوادث الإنتحار مجتمعة.
    إعلانات التدخين عادة تستهدف المدخنين الجدد والأطفال.
    إن لم تدخن وأنت في سن المراهقة فحظوظك أوفر بأن لا تدخن بعد ذلك.
    التدخين يجعل رائحة فمك كريهة وأسنانك صفراء ورائحة ملابسك نتنة.
    30% من كل المدخنين الجدد سيموتون من استعمال التبغ.
    المدخنين لا يؤذون أنفسهم بل أيضا من يحبونهم.
    التدخين السلبي يقتل حوالي 56 ألف كل سنة.
    التدخين خلال فترة الحمل يزيد من نسبة حدوث الإجهاض وتشوهات الأجنة.
    الأطفال الرضع الذين يولدون لأهل مدخنين هم 7 مرات عرضة للموت أكثر من غيرهم.
    مدخنين السيكار هم أكثر عرضة بأربعة عشر مرة للإصابة بسرطان البلعوم والمري وذلك مقارنة بغير المدخنين.
    70% من المدخنين يتمنون لو أنهم يستطيعون التوقف عن التدخين.
    إستعمال التبغ و التدخين يؤدي إلى تلف في بعض أجزاء الرئة والتي تحمل الأوكسيجين إلى القلب.
    المراهقين المدخنين هم عرضة للإصابة بالكحة والربو بثلاث مرات أكثر من غير المدخنين
    أنت تستطيع أن تقول لا لشركات التدخين وذلك بالإمتناع عن التدخين.
    إذا كنت تدخن فأفضل شيء تعمله هو الإقلاع عن التدخين.
    وخلال خمس سنوات بعد التوقف عن التدخين يكون خطر إصابتك بأمراض القلب وسرطان الرئة يرجع إلى معدله الطبيعي كما في غير المدخنين.
    و في النهاية:

    انك لا تحتاج للتدخين اعتني بصحتك و مستقبلك إنك تستحق ذلك.


    ان التدخين أكبر خطر على الصحه يواجه البشر اليوم. حيث يقتل التدخين أربعة ملايين شخص كل عام ويتوقع أن يصل العدد في عام 2020 الى 10 ملايين شخص يتوفون سنويا. وذلك بسبب الزياده السكانيه وزيادة بالتالي عدد المدخنين.

    يسبب استخدام التبغ عند الانسان وال***** إدمانا شديدا فمن بين كل مئة شخص يتعاطون التبغ فان ما بين 85% الى 90% يصبحون مدمنين على تعاطي التبغ. والنيكوتين في التبغ هو أهم ما يسبب الإدمان عند من يتعاطون التبغ بأنواعه.

    تدخين السجائر
    وهو الأكثر شيوعا في تعاطي التبغ وخصوصا بين فئة الشباب. حيث يبدأ الشاب بمحاولة التجربة ثم لا يلبث ان يقع فريسة لإدمان التبغ (النيكوتين) الذي لا يستطيع له فكاكا، وإن أدرك ضرره مبكرا فقد يكون في الإصرار على الإقلاع عن تدخين التبغ حينها إنقاذا لحياة الشاب. ومن الملاحظ أن هناك العديد من أنواع السجائر التي قد تتغير في مظهرها ولكن الضرر الكامن بها هو هو لا يتغير. في كل يوم تظهر علينا شركات التبغ بصرعات جديدة في عالم السجائر محاولة بها جذب أكبر عدد من الضحايا ليقعوا فريسة لإدمان التدخين بينما تكسب هي المليارات من جراء ذلك.

    فهناك السجائر المفلترة، وهناك السجائر قليلة النيكوتين، وهناك سجائر اللف، ومنها الملفوف بالورق الأبيض، ومنها الملفوف بالورق البني (ورق التبغ)، ومنها ذات الطعم العادي ومنها المحلاة بأنواع مختلفة من المذاقات، الى أخره من الهراء الذي يقصد منه الضحك على عقول الناس والحصول على المزيد من الكسب المادي ولو على حساب صحة وحياة المجتمع ومن فيه.

    أما فيما يخص الأضرار الناجمة عن تدخين السجائر فهي بلا حصر، وفي كل يوم يكتشف المزيد من الأضرار على صحة الفرد وأهله والمجتمع. فلا يخفي ما في السجائر من أضرار على الجلد والفم والحلق والمرئ والمعدة والبنكرياس والرئة والقلب والشرايين والمثانة والثدي وعنق الرحم عند النساء، وكذلك المخ والأعصاب. فكل هذه الأعضاء معرضة للإصابة بالأدواء والعلل المختلفة نتيجة التدخين. وأهم هذه العلل السرطان، وأمراض القلب والشرايين والرئة، ثم الإدمان على التدخين الذي قد لا يستطيع معه بعض المصابين بآفة التدخين فكاكا. وللمزيد من التفصيل عن أضرار التدخين يرجى تصفح الموقع.

    تدخين السيجار والغليون
    وهذه الآفة هي الأخرى لا تقل خطرا ولا ضررا على صحة من يتعاطونها وهي من الآفات المتفشية أيضا وخصوصا بين فئة كبار او علية القوم في مجتمعاتنا العربية للأسف الشديد حيث ينتظر من علية القوم في المجتمع ان يكونوا وان يبرزوا القدوة الحسنة لا ان يقعوا هم أنفسهم ضحايا آفة التدخين بل وأكثر من ذلك فقد نذر الكثير منهم نفسه للدفاع عن هذه الآفة ومن يروجونها في مجتمعاتنا من أمثال شركات التبغ. ويقف بعضهم حجر عثرة في طريق القضاء على هذه الآفة من خلال استخدام سلطتهم ونفوذهم في إعاقة أي جهد من شأنه ان يحد من انتشار او تغلغل نفوذ شركات التبغ في دولنا ومجتمعاتنا العربية.

    أما عن أضرار تدخين السيجار أو الغليون على الصحة فلا يقل سوءا عن تدخين السجائر على عكس ما قد يظن البعض من أن السيجار أقل خطرا من تدخين السيجارة نظرا لأن مدخن السيجارة يدخن من 20 الى 40 سيجارة في اليوم الواحد بينما يقوم مدخن السيجار بتدخين سيجار واحد الى 3 سيجارات يوميا، ولكن الحقيقة تبين ان السيجار الواحد في المعدل يحتوي من النيكوتين والقطران أكثر مما تحتويه علبة سجائر كاملة كذلك يحتوي السيجار الكبير الحجم على 40 ضعفا من مادتي النيكوتين والقطران بالمقارنة مع الكمية من هذه المواد في السيجارة الواحدة. إذا فتدخين السيجار بشكل منتظم وإن كان العدد المدخَن في اليوم الواحد قليل إلاَََ أن كمية المواد السامة والمسرطنة توجد بتركيز عالٍ وخطير في السيجار. هذا فضلا عن ان نسبة الوفاة من سرطانات الفم والحلق والمريئ عند من يدخنون السيجار تزيد الى 10 أضعاف بالمقارنة مع غير المدخنين.

    تدخين الشيشة والأرجيلة والمعسل
    قد يكون شائعا بين الناس ان تدخين الشيشة او الأرجيلة أقل خطرا وضررا بالمقارنة مع تدخين السجائر، ولكن الحقيقة الثابته هي ان الشيشة الواحدة تعادل ما يقرب من 50 الى 60 سيجارة. أو أن التدخين بالشيشة في جلسة تستغرق ساعتين أو ثلاث ساعات يعادل تدخين 25 سيجارة تقريبا. لذلك ينبغي ان لا ننخدع بالمعلومات المغلوطة التي تروجها الدعايات وشركات التبغ. فالشيشة او الأرجيلة هي الأكثر خطرا على صحة الإنسان.

    وهناك أنواع مختلفة من الشيش تختلف في أشكالها ومكوناتها، ولكن لا تختلف أبدا في ضررها وأذاها. ومنها المعسل هو تبغ يضاف اليه الدبس، والجراك وهو تبغ تضاف اليه مجموعه من الفواكه المتعفنه، وأما الشيشه المحلاة فهي تحتوي على التبغ وأنواع خاصه من الفواكه كالمشمش مثلا. ونتيجه وجود بعض المواد السكريه المتخمرة فإنها تتحول الى مادة الكحول وبذا تتسبب في ايجاد السطله المطلوبه عند التخين وإن لم تصل الى حد الاسكار.

    ومن المؤسف أن تنتشر الشيشة بين السيدات اللاتي لا يخجلن من تعاطي هذه الآفة علنا في المقاهي وفي المنازل وفي المناسبات.

    ومن المخاطر الصحية الناجمة عن تدخين الشيشه وكذلك الجوزه وما شابهها ما يلي:

    يعتبر تدخين الشيشه سبب رئيس للإصابة بسرطانات الشفاه والفم والحلق، وكذلك يؤدي تدخين الشيشة الى حدوث سرطانات الرئة والمرئ والمعدة المثانة. تبغ الشيشه ملوث بالمبيدات والمعادن الثقيلة والسموم الفطريه. وتسبب الشيشه انتشار ميكروب الدرن المسبب لمرض السـل وتساعد على انتشاره بين المدخنين نتيجه لقيام أكثر من مدخن بالتناوب على نفس الشيشه، وكذلك تصيب العدوى أيضا غير المدخنين ممن يخالطون المدخنين. والشيشة مصدر من مصادر تلوث الأجواء بالدخان والغازات السامة كأول أكسيد الكربون. كذلك فإن إقدام الأمهات الحوامل على تدخين الشيشه أثناء فترة الحمل غير مدركات لأثرها الضار على الجنين يؤدي الى تناقص وزن الجنين, كما يعرض الأجنة الى الإصابة بأمراض تنفسية مستقبلا، أو الى حدوث الموت السريري المفاجئ بعد الولادة

    دخان السجائر مسؤول عن أكثر من 85 % من أمراض سرطان الرئة، ويتسبب أيضا بالإصابة بكل من سرطانات الفمّ والحلق والحنجرة والمرئ والمعدة والبنكرياس وعنق الرحم والكلى والحالبين والمثانة والقولون. وثبت مؤخرا تسبب دخان السجائر بالإصابة ببعض أنواع اللوكيميا (مرض سرطان الدم) لما يحتويه من كميات من مادة البنزين المسببة لبعض أنواع سرطان الدم. بالإضافة لأمراض السرطان فإن دخان السجائر يتسبب في ارتفاع نسب الإصابة بأمراض القلب والشرايين فيزيد من احتمال الإصابة بالنوبات القلبية أو الموت المفاجئ نتيجة السكتة القلبية كذلك فإن الدخان يتسبب بمرض تمدد أو تمزق الشريان الأورطي (الأبهر) وهو أكبر شريان في الجسم يوزع الدم المتدفق من القلب الى جميع أنحاء الجسم. ويحتوي دخان السجائر على العديد من المواد المتسببة بتثبيط نشاط الشعيرات المبطنة للشعب والشعيبات الهوائية والطاردة لإفرازات الرئتين من البلغم والمخاط مما يؤدّي إلى إحتقان المخاط في مجرى الهواء بشكل متزايد مما ينجم عنه في النهاية الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي المزمنة.

    اذن لو فكر المدخنون قليلا لما لجأوا الى هذه الآفة القاتلة فقط من أجل متعة زائلة

    0 التعليقات:

    إرسال تعليق

    ShareThis

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...