إعلانات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
    مشاركة مميزة

    المشاركات الشائعة

    أرشيف المدونة الإلكترونية

    المتابعون

    آخر التعليقات

    أرشيف المدونة الإلكترونية

    بحث

    المشاركات الشائعة

    الجمعة، 17 يناير 2014

    فك رموز عائلة روتشيلد الشهيرة

    قدّمت هذه المؤسسات قروضاً:

    لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية ، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى البلاد الشرقية مثل: مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم. ولحماية استثماراتهم بشكل فعال، تقدموا للحياة السياسية.



    ((( أسلوبهم هوالأغراء لأخذ القروض و القروض لسدداد القروض ومن ثم الأفلاس )))

    (((وصلت بنا الدرجة أن نفرح أننا حصلنا على مساعدات على شكل قروض --- كأننا نتجاهل ماذا سيصحب هذا من معادلات غلاء و غيرها)))




    و تعتبر البرازيل دولة روتشيلد من حجم المديونة التي سببت حجم الأستملاك كبير للأستثماراتهم.

    مصير أسوأ من الموت !

    لماذا أعلن الله الحرب على الربا ("فإن لم تفعلوا فائذنوا بحرب من الله ورسوله")؟ ولماذا جاء وصف الحرب والتهديد بالحرب وليس بالعذاب أو التهديد بأي شيء آخر؟


    رئيس دولة البرازيل الحالي "لولا"ׁ(لويس إغناسيو سيلفا)




    رئيس دولة البرازيل الحالي "لولا"ׁ(لويس إغناسيو سيلفا)

    هو من أعلن حرباً على البنك الدولي ونجح في حربه خلال فترة وجيزة, استمع لما قاله قبل 17 سنة من وصوله للسلطة وتتبّع ما جرى بعد وصوله:"دون أن أكون راديكالياً أو وقحاً، سوف أقول لكم أن الحرب العالمية الثالثة قد بدأت بالفعل . . حرب صامتة ولكن هذا لا يجعلها ذلك أقلّ شراً، هذه الحرب تمزق البرازيل وأمريكا اللاتينية وعمليّا كلّ دول العالم الثالث. بدلاً من موت الجنود يموت هنالك الأطفال، بدلاً من ملايين جرحى هنالك ملايين العاطلين عن العمل، بدلاً من تدمير الجسور هناك هدم المصانع والمدارس والمستشفيات، واقتصادات بأكملها . . . إنّها حرب من قبل الولايات المتحدة ضدّ قارة أمريكا اللاتينية والعالم الثالث، بل هي حرب على الديون الخارجية، حرب سلاحها الأساسي الفوائد الربويّة, سلاح أكثر فتكاً من القنبلة الذرّية، وأكثر سحقاً من أشعة ليزر" (لويس ايغناسيو سيلفا، في مؤتمر "ديون هافانا" في آب / أغسطس 1985، نقلته سوزان جورج, صفحة 238 من "مصيرٌ أسوأ من الموت")


    تعريف هام: ولد في 27 أكتوبر 1945, ومعروف باسم لولا. هو الرئيس الخامس والثلاثين والحالي للبرازيل. صٌنّف في صحيفة التايم من بين المئة (100) الأكثر تأثيراً في العالم لعام 2010. عضو مؤسّس في حزب العمال، ترشح للرئاسة ثلاث مرات دون جدوى، كانت أولاها في انتخابات عام 1989, ثمّ حقّق الفوز في انتخابات عام 2002، واستلم منصبه كرئيس في 1 يناير 2003. أعيد انتخابه لولاية أخرى عام 2 وتنتهي ولايته في 1 يناير

    كيف تحولت صاحبة أكبر دين بين الاقتصادات الناشئة . . إلى دولة استثماريّة مقرضة . . خلال 5 سنوات فقط؟!


    ذلك السياسي, أدرك خطورة لبنوك من 17 عاماً وكان مصرّاً على التخلّص من قبضة البنك الدولي البغيض, ولكن كيف يفعل ذلك ودولته طول عقود كانت ولا تزال صاحبة الدين الأكبر بين الاقتصادات الناشئة؟


    إليكم مسيرة هذا الرجل الاقتصاديّة:

    عندما حصل لويس إغناسيو سيلفا ("لولا") على القوة في انتخابات عام 2002، حيكت حوله المخاوف من اتخاذه تدابير جذرية انقلابية (مقارنة مع هوغو شافيز في فنزويلا). وأدى ذلك إلى بعض الهستيريا الأسواق، أدّت إلى خفض قيمة العملة وارتفاع عامل الخطورة في البرازيل بأكثر من 2000 نقطة أساسية ! (من كان وراء ذلك يا ترى؟!)

    سيلفا وحكومته التزمت بشكل جزئي بمسار الحكومة السابقة، فقام بتجديد جميع الاتفاقات مع "صندوق النقد الدولي" (International Monetary Fund). وحققت حكومته فائضاً مرضياً في الميزانية الأساسية في السنتين الأوليين، كما هو مطلوب بموجب اتفاق صندوق النقد الدولي (IMF)، وتجاوزت حكومته الهدف المحدد للسنة الثالثة. في أواخر عام 2005، دفعت الحكومة ديونها لصندوق النقد الدولي بالكامل، قبل عامين من الموعد المحدد. باتباع جدول الأعمال الاقتصادي للحكومة السابقة، استطاع لولا بعد ثلاث سنوات من الانتخابات ولو ببطء ولكن بثبات أن يكسب ثقة السوق، ومؤشرات المخاطر السيادية انخفضت إلى نحو 250 نقطة. وجهة الحكومة بخصوص التضخم أبقت اقتصاد البلاد مستقراً، وقد تلقّت الثناء على ذلك خلال المنتدى الاقتصادي العالمي 2005 في دافوس.



    الولاية الثانية:

    لم يمض وقت طويل بعد بدء ولايته الثانية، ولولا جنبا إلى جنب مع مجلس وزرائه، أعلن عن برنامج جديد لتعجيل النّمو، وهو برنامج استثمار من أجل حلّ العديد من المشاكل التي تحول دون توسّع الاقتصاد البرازيلي بسرعة أكبر. شملت التدابير: الاستثمار في إنشاء وإصلاح الطرق والسكك الحديدية، وتبسيط وخفض الضرائب، وتحديث إنتاج الطاقة في البلاد لتفادي نقص آخر. وتمّ الوعد بالرصد لهذا البرنامج ما مبلغه 500 مليار ريال برازيلي (أكثر من 250 مليار دولار) على مدى أربع سنوات.



    بعد أن كانت صاحبة أكبر دين:

    لدرجة سميت بلاد آل روتشيلد لأن الدين أكبر من الدولة --- و لكن عندما يصدق الفارس) و أصبحت من بين الاقتصادات الناشئة، أصبحت البرازيل "دائن صاف" لأول مرة في يناير 2008.

    وبحلول منتصف عام 2008،رفع كلاً من تصنيفات "فيتش" (Fitch) و"ستاندرد آند بورز" (S&P) تصنيف الديون البرازيلية من المضاربة إلى درجة الاستثمار !!!!!

    BUSINESS-US-MORTGAGE-PROBE-SP

The Standard and Poor's building is seen in New York, August 8, 2011.    REUTERS/Brendan McDermid  REUTERS
    BUSINESS-US-MORTGAGE-PROBE-SP The Standard and Poor's building is seen in New York, August 8, 2011. REUTERS/Brendan McDermid REUTERS


    مشاريع أستثمارية للعائلة

    معادلة الهدم والبناء.. كلها مكاسب

    هناك تبادل للخبرات بين فروع العائلة، من حيث دراسة الأستثمارت ((((في المضاربة و الأحتكار و الحروب و أشاعات وووو)))

    فالحرب – تجارة السلاح و مضاربة الأسهم الدول العالم خاصة المتحاربة منها.و بعد الحرب - الأوضاع المالية صعبة و خاصة الدول المتحاربة – لتبداء مسلسل القروض للبناء

    فقد كانت مؤسسات روتشيلد -على عادة المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال:

    التجارة – القروض و السمسرة و السكك الحديديةفهناك قاعدة اساسية لهم هي : نشعل الحروب و نجنى الملايين


    يدمرون البناء (((و يدفع الفاتورة الصواريخ و أجور المدمرات و رواتب الموظفين و تعويضات و الأرباح على شكل قروض لدول المدمرة)))


    ثم يقرضون لأعادة البناء (((على شكل قروض)))


    وهم الذين يبيعون السلاح للأطراف المتحاربة ويقررون متى تنتهي ولصالح منفالحروب بالنسبة لهم استثمارا ( تجارة السلاح) ، وديون الدول نتيجة للحرب استثمارًا ( قروضًا ) ، وإعادة البناء والعمران استثمارا ( السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)

    فلسفة الحرب . . لدى المصرفيين !

    لا شيء يولّد الديون مثل الحروب: الأمم تقترض أي مبلغ سعياً للنصر وبالتالي فإنّ مواصلة الجهة الضعيفة في الحرب حتى الرمق الأخير يجرّ الطرف المنتصر في النهاية إلى بذل مزيد من الموارد لحسم الحرب, هذا ينفق أكثر وكذلك الطرف الآخر والبنك هو الرابح دوماً في هذه المعادلة لأنّه يمدّ الطرفين بوقود الحرب ويجني الفوائد الربويّة. كما وأنّ الحرب تبيد معدات ثقيلة وباهظة في طرفة عين. لكن ما يثير الغرابة, أنّ القروض الممنوحة لكلي الأطراف تكون في العادة مشروطة بضمان وتعهّد الطرف المنتصر إرجاع الأموال المقترضة من قبل المهزوم !

    المضاربة بالبورصة بيد آل روتشيلد و أخوتهم

    عندما تذهب تحلم مما تسمع و ترى:



    و لكنك لم تتعلم منمن سبقك و أعتبرت نفسك مميز



    شعرات البورصة

    نعم لكل غني يريد أن يجرب حياة الفقر ساهم بالبورصة --- أو إذا أردت ذالك بشكل مباشر ضع ما تملك بحساب من يكرهك آل روتشيلد.

    لكل فقير يريد أن يكون معدوم ساهم بالبورصة ---- تقول لك عائلة روتشيلد : على الرغم بأن ما تملك قليل إلا أن الفقيرين كثيرين و المجموع ما يمكلون كثير و آل روتشيلد ليس فقط طمعانين بما تملك بل هم يريدونك عبداً

    آل روتشيلد لن أقول حجم أمكانيتهم بتغير البورصات المبيرة و الصغيرة و لكنني سأكتفي بأن لو قال آل روتشيلد كلمة منهم تطير و تخسف الأسهم.

    التجارة



    ((( كل أنواع كانوا يتاجرون بها الغذاء و الدواء و السلاح و الحشيش و المرتقة و العبيد أي كل شيئ يعيد بالفائدة على العائلة)))

    السمسرة


    (((كان لهذا الطريق الأول الذي سلكة روتشيلد ---- كل شيئ ممكن السمسرة عليه )))

    الربا

    فهم يقرضون كل من يملك مال ليؤول كل أنتاجه لهم تحت مسمى فائدة و عندما يصبح بلا أنتاج يؤول ما يملك بنهاية لهم

    (((لاحظ المصطلح فائدة التي تقطع من المال --- السؤال فائدة لمن؟؟؟)))

    (((و وصلت بهم المواصيل إلى إنها لجأت إلى عملية تعرف باسم "تحمل" انهم سوف تستخدم كل وسيلة للدعاية للهجوم على الدولة من حيث عمل فتن و من ثم الأغراء بالكنوزها و أشاعة أن جيشها ضعيف إذا لم تقبل الدولة )))

    ((( و الأدهى أنها كانت تقدم قرض لدول لبناء مشاريع و عندما تعجز الدولة عن السداد تقدم قرض لدول الكبرى لشراء المشروع )))

    يقول الله عزوجل في كتابه العزيز .... وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا














    القيمة الحقيقية للورق الذي صرف من زمان بدون رقابة وحماية





    حرب العملات و التحكم بالعملات



    (((فهم ملاك أكبر البنوك العالمية و لديهم قاعدة البنك الكبير يأكل الصغير ففي قصص كثيرة على ذالك حادثة في أمريكا )))


    قوة السيولة لأمتلاكمهم الكثير من البنوك و بتالي رفع العملة أو أنزال قيمتها (((و هذا حسب ما تتطلبة الحاجة في حالة التجارة مثلاً عند الشراء و البيع أو في حالات أخرى كضرب دولة أقتصادياً و غيره)))

    أن تكون الخزينة الدولة شركة خاصة لهم كما هو الحال في أكثر دول العالم ألمانيا النمسا فرنسا بريطانيا أمريكا.

    وقد قالها انيثان ماير روتشيلد اليهودي: عن هذا الشعار يوما على الملأ في أكثر المقولات واقعية في عالم اليوم ، مقولة تنطبع على النظام العالمي الحالي الذي يسيطر على عملة شعب أو أمة ، يمكنه التحكم في مصيرهما ، لأنك حينما تسيطر على المال ، يمكنك أن تملي توجهاتك لمصير أمم على القانون الذي يحكم النظام المالي لهذا الشعب استراتيجية روتشيلد "للهيمنة، والتي كانت تقوم على السيطرة على البنك المركزي للأمة من أجل السيطرة على اقتصادها والحكومة. كان هذا ما فعلوه في انكلترا وفرنسا وألمانيا والنمسا، والسماح لهم لتوسيع سلطتهم على باقي أوروبا والعالم..ليس من المستغرب ان الولايات المتحدة لا تستطيع الهروب من خطط الهيمنة على العالم من عائلة روتشيلد، بل على العكس تماما. ولكن هنا ، حيث وجدوا أعظم مقاومة بسبب رفض الأميركيين على الرضوخ للبنك المركزي.



    الذهب و ألماس


    ((( لاننسى أن آل روتشيلد يهود لديهم حب لذهب لدرجة العبادة – فعبدوا المال و كان المال من ذهب و عبدوا كذالك العجل و العجل كان من الذهب)))

    الأحتكار

    (((كان مثال ذالك نوثان روتشيلد أحتكر مواد الصناعة مانشيستر و كان هذا ببداية مشوار العائلة)))

    ومن ثم بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة، مثل:السكك الحديدية


    ، (و ذالك كان بداية لنقل تجارتهم و أستثمار بحد ذاتة و وسيلة مغرية لدول العالم لأخذ القروض لبناء السكك الحديدية كما كان الحال بمصر)

    مصانع الأسلحة

    (طبعاً هذة من أهم أستثماراتهم صناعة السلاح حيث يمول كل فرع في العائلة القسم الذي يحتضنه و هؤلاء المموليين سواء كانوا بشكل مباشر يتعاملون مع الحكام أو بشكل غير مباشر فأنهم يقون علاقاتهم كي يعملوا لتجسس و فرض الأشاعات و تزويد السلاح الأمر الذي يلعب دور بزيادة فرص النصر أو الهزيمة)

    السفن

    ((( و ذالك لأهمية السفن و الموانئ بالتجارة )))

    مصانع الأدوية

    (إيجاد المرض و أحتكار الدواء و ضمن عددة أسماء لمصانع)

    تأسيس شركات

    و لديهم الكثير من الشركات العملاقة حتى وصل أن تشك بكل شركة عملاقة قد تكون بالخفاء لعائلة روتشيلد أو أن العائلة من كبار المساهمين بالشركة سواء كان بالعلن أو بالسر و ذالك لسيطرة علي الشركات المهمة بالعلم ولكي لا تظهر الأحتكار الواضح توظف موظفين كمالكين لشركة نسمي بعضهم الملياردير فلان من ممكن الملياردير , ما يكون إلا عبارة عن عن موظف سري أو شريك بالخفاء لعائلة روتشيلد الذي لم يستطع أحد تحديد حجم ثروتها و لكن عند التقدير أرجو أستخدام الترليون لتقدير الرقم

    اليورانيوم

    يعتقد أن نسبة ملكية العائلة هي 80% من موارد اليورانيوم بالعالم

    الزئبق

    يعد من أملاك آل روتشيلد

    العائلة الخبيثة التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار مثل:

    البريطاني، أو الفرنسي أو الهولندي أو غيره. وذلك على أساس أن مصانع الأسلحة هي التي تمد هذه الجيوش بالسلاح، ثم شركات الأدوية ترسل بالأدوية لجرحى الحرب، ثم خطوط السكك الحديدية هي التي تنشر العمران والحضارة، أو تعيد بناء ما هدمته الحرب.

    وبالتالي تكون الحروب استثمارا (تجارة السلاح)، وديون الدول نتيجة للحرب استثمارًا (قروضًا)، وإعادة البناء والعمران استثمارا (السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)؛ ولذا دبرت 100 مليون جنيه للحروب النابليونية، ومن ثم موّل الفرع الإنجليزي الحكومة الإنجليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (هذا السيناريو تكرر في الحرب العالمية الثانية).

    قيم و عادات العائلة وبعض منظماتهاا.

    الأغتيالات

    هذه العائلة كانت سببا مباشر او غير مباشر في قتل ستة من الرؤساء الامريكيين منهم ابراهام لينكون , تايلور , هريسون , جاكسون و غارفيلد و جون كنييدي و الكثير من اعضاء الكونجرس و اصحاب المصارف ! و بريطانيين على رئسهم رئيس الوزراء البريطاني .... و غيرهم من حكام أروبا و منهم قيصر روسيا

    مقام عائلة روتشيلدبمقام دولة عظمى شعبها وملاكها وحكامها هم أفراد العائلة التي التزمت على امتداد قرون بمنظومة القواعد التي وضعها مهندس العائلة التي لم تحد عنها ولم تسمح كائنا من كان بالتمرد عليها، بهذا التنظيم السري القسري ضاعفت ثروتها مرات ومرات وحافظت على نفوذها.

    بكل المقاييس نالت سيرة آل روتشيلد اهتماماً خاصاً الممتدة لثلاث قرون لقب ملوك تجارة العملة والمال والقدرة على توظيف الأحداث السياسية والحربية لبناء أمبراطوريتهم من خلال شبكة معلوماتية سرية مارست من خلالها كل شيء لذلك تمكنت من البقاء هذه المدة الطويلة بينما انهارت دول وانفرطت أمم لأسباب أقل شأنا.




    (في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ)

    عائلة روتشيلد Rothschild قد مولت تلك حركات و منظمات الشيطانية الدجالية كما مولت جميع الحروب التي قامت منذ ذلك الحين .

    عائلة روتشيلد هي من أغنى العائلات على الإطلاق وهي المالك الحقيقي لكثير من البنوك الدولية ( ستي بانك مثلا ) والشركات العالمية الضخمة وشركات البترول والمناجم والتعدين والتقنية والكمبيوتر والسلاح بمختلف أنواعه ووو (و لكن البعض قد تجده بأسم ملياردير ما هو إلا موظف عند آل روتشيلد.

    قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُم مِّنَ اللّهِ شَيْئا} [آل عمران 116]

    إن أبرز القواعد التي وضعها مؤسس العائلة ماير روتشيلد منذ عام ،1744 هي عدم السماح لأفراد العائلة المسؤولين الإفصاح لإي جهة كانت عن حجم ثروة العائلة الغير معروفة إلى هذه اللحظة والتي تقدر بتريليونات دولار.

    كذلك أرسى ماير أسس الميراث وأصوله وتناقل السلطة والخلافة المقصورة على الرجال المتزوجون من نساء يهوديات أثرياء أو من العائلة وخلاف ذلك لا يحق له الخلافة، ومن يتزوج من خارج العائلة يحرم من الميراث كحال النساء لمتزوجات من خارج العائلة لا يرثن ولا يحق لهن العمل في وظائف بمصارف آل روتشيلد وشركاتها ولا حقوق لأولادهن وبناتهن لدى العائلة....... و أعتقد أن صلة أبناء العم في (الدم الواحد) قد تكون من نساء آل روتشيلد مع أبناء من دراكولا

    الحرب الباردة و بعض أنجازات العائله.


    ما هي هذه المنظمات القرن؟ ومن الذي يسيطر عليها؟ من تخدم؟

    مع نهاية الحرب الساخنة، بدأت الحرب الباردة، وتسبب سباق التسلح بالمزيد والمزيد من الاقتراض. ما يمكن الصيارفة الآن التركيز حقا على الهيمنة العالمية. من خلال منظمات يفرضونها و تكون تحت سيطرتهم لها أسمتء رنانه يظن سماعها أنها وضعت لخدمته. (((و هي سبب الرئيسي لمصائب العصر)))

    الخطوة أولى: "الاتحاد النقدي الأوروبي" (the European Monetary Union) و"نافتا" (NAFTA).

    الخطوة الثانية: مركزة الاقتصاد العالمي عن طريق "البنك الدولي" (World Bank) و"صندوق النقد الدولي" (IMF-International Monetary Fund) و"غات – الاتفاق العام بشأن التعريفات الجمركية" (GATT-GeneralAgreement on Tarrifs and Trade) التي أصبحت الآن "منظمة التجارة العالمية" (WTO).

    يقع مقر كلّ من "البنك الدولي" و"صندوق النقد الدولي" في واشنطن، يواجهان بعضهما البعض في الشارع نفسه.

    This photograph is protected by United States copyright law and may not be reproduced, distributed, transmitted, displayed, published or broadcast without the prior written permission of the copyright owner. Licensing requests should be sent to photosales@nytimes.com.
    This photograph is protected by United States copyright law and may not be reproduced, distributed, transmitted, displayed, published or broadcast without the prior written permission of the copyright owner. Licensing requests should be sent to photosales@nytimes.com.

    كتاب "المأساة والأمل"1966

    كتبه أستاذ الذي درس الرئيس كلينتون في الجامعة البروفيسور "كارول كويغلي" (Carroll Quigley) حول هذا الموضوع:

    "إن للقوى الرأسمالية المالية خطة بعيدة المدى، لا أقلّ من إنشاء نظام عالمي للرقابة المالية بأيدي القطاع الخاص يكون قادراً على السيطرة على النظام السياسي في كل بلد، وعلى الاقتصاد في العالم ككل. هذا النظام كان من المقرر أن يسيطر بالطريقة الإقطاعية من قبل البنوك المركزية في العالم والتي تعمل بتناغم وانسجام عبر اتفاقات سرية تمّ التوصّل إليها في اجتماعات متكررة ومؤتمرات.

    وكان رأس هذا النظام ليكون "بنك التسويات الدولية" في بازل سويسرا، وهو بنك خاص تملكه وتسيطر عليه البنوك المركزية في العالم والتي هي نفسها بنوك خاصة.

    كل البنوك المركزية . . . سعت للسيطرة على حكوماتها من خلال قدرتها على السيطرة على قروض الخزينة والتعامل مع البورصات الأجنبية، سعياً للتأثير على مستوى النشاط الاقتصادي في البلد، والتأثير على السياسيين المتعاونين من خلال حوافز اقتصادية في عالم الأعمال.

    " (كارول كويغلي، أستاذ في جامعة جورج تاونCarroll Quigley, Professor, Georgetown University)"

    نتيجة للشكوك الشعبية لم تنجع فكرة عصبة الأمم بعد الحرب العالمية الأولى.

    واستغرق "حرباً عالمية أخرى" لإضعاف المقاومة الشعبية. وهل كنت تعلم أنّ "وول ستريت" (أمريكي !) استثمر الكثير من أجل إعادة بناء ألمانيا في الوقت الذي دعم فيه "بنك تشيس" (أمريكي أيضاً!) الثورة الروسية؟!

    (تنويه: اندمج بنك "تشيز" مع بنك "واربورغ منهاتن" ليشكّلا "بنك تشيز مانهاتن", وفي وقت لاحق اندمج مع البنك الكيماوي ليصبح أكبر بنك في وول ستريت. عام 2000 اتحد "بنك جي بي مورجان" مع "بنك تشيز منهاتن" تحت اسم "جي بي مورجان تشيز وشركاه")

    في عام 1944 صادقت الولايات المتحدة على مشاركتها الكاملة في "صندوق النقد الدولي" (IMF) و"البنك الدولي" (World Bank).

    وبحلول عام 1945 تمت المصادقة على "عصبة الأمم الثانية" تحت اسمها الجديد "الأمم المتحدة" (The United Nations). وقد حلت الحرب كلّ أشكال المعارضة. الأساليب المستخدمة في قانون المصارف الوطنية لعام 1864 وقانون الاحتياط الاتحادي لعام 1913 تمّ ستخدامها الآن بكلّ بساطة على نطاق عالمي.قانون الاحتياطي الاتحادي الذي يسمح بإنشاء "أوراق" الاحتياطي الاتحادي انعكس على مؤسسة صندوق النقد الدولي في إنتاج مال يدعى "حقوق السحب الخاصة" (Special Drawing Rights (SDR`s)). ويقدّر أنّ صندوق النقد الدولي قد أنتج ما قيمته 30 مليار دولار من "حقوق السحب الخاصة" حتى الآن.

    في الولايات المتحدة تعتبر "حقوق السحب الخاصة" مقبولة كنقود قانونية، ويجري الضغط على جميع الدول الأعضاء الأخرى على أن تحذو حذوها.



    تحقيق السيطرة على اقتصاد العالم . . وسحق دول العالم الثالث !

    انتقلنا من احتيال الصائغين ليجري استنساخه على نطاق أممي (وطني) من خلال بنك إنجلترا وبنك الاحتياطي الفيدرالي إلى مستوى العالمية مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.

    الأمم تقترض "حقوق السحب الخاصة" من صندوق النقد الدولي من أجل دفع الفوائد على ديونها المتزايدة. ويتم إصدار تلك الحقوق دون أي تكلفة، وصندوق النقد الدولي يلتهم المزيد من الفوائد الربوية, وعلى عكس المزاعم الوقحة لا تجلب التخفيف من حدة الفقر أو التطور. ذلك يخلق التدفق المطّرد للثروة من الدول المقترضة إلى الصيارفة الذين يسيطرون حاليا على صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.

    ديون دول العالم الثالث يتمّ زيادتها باستمرار لإحداث نوع من التخفيف المؤقت من الفقر الناجم عن الاقتراضات السابقة. ولكنّ التسديدات تتجاوز في الواقع مبالغ القروض الجديدة.

    النتيجة: كل موارد العالم في انزلاق مستمر نحو ثقب أسود من الجشع لا يشبع!

    بعض الصور

    يظهر في هذة الصورة الدور الكبير لروتشيلد في أسرائيل




    الكتاب له فلم حول شركة الخزينة



    ناثان روتشيلد




    صورة الوصلات بين العائلة روتشيلدو الصهاينه


    صورة Lord Ferdinand von Rothschild

    روتشيلد على ورقة العملة الصهيونية


    البارون


    صورة لسيطرة على الدولار






    أول بنك بالعالم


    Rothschild owned Bank of England

    Bank of England 

Bank of England  (c) 2008 Ian Britton FreeFoto.com
    Bank of England Bank of England (c) 2008 Ian Britton FreeFoto.com

    صور بعض بيوت العائلة الملعونة




    انهم في اقصى درجات

    انهم في اقصى درجات الذكاء , في اقصى درجات الانتهازية , في اقصى درجات اليهودية .. انهم عائلة روتشيلد , هذه العائلة التي تمكنت ( متحدة ) في تكوين امبراطورية اقتصادية ادت الى قيام دول و أنهاء أمبراطوريات!!!

    الملوك في أوروبا قد استسلمت تدريجيا لنفوذ المال واحدة من أتعس الأفكارالتي يجب أن يعاني الوطنيين في الاعتراف بأن الملوك في أوروبا قد استسلمت تدريجيا لنفوذ المال من عائلة روتشيلد. أنه لا جدوى من محاولة لاخفاء واحد من النفس والواقع أنه ، مع استثناءات قليلة ، فإن الحكام وعائلاتهم وراثي قد فشلت في أداء واجبها تجاه رعاياهم الذين ينظرون لهم لحمايتهم من شرور اختراق.

    من نفس الجد انتشروا في الارض في كثير من الحالات هذه العائلة ليست شخصا بل كثير من الاشخاص من نفس الجد انتشروا في الارض ( امريكا و بريطانيا و فرنسا و النمسا و حتى روسيا ) يجمعهم حب اليهودية و حب المال !!!

    آل روتشيلد اليوم

    والآن . . . اربط ما قرأت بما يجري اليوم في العالم !!

    (((أمثله)))

    1. بريطانيا:

    وفي أثناء كتابة سطور هذا البحث يسقط خبر مجلجل منبعه أرض البنوك بريطانيا (17/6/2010): النظام المالي في المملكة المتحدة يتزلزل من كشف الحكومة النقاب عن مسار ثوريّ مفاجئ وغير متوقّع في جهاز الأنظمة المحلية، حيث ستسحب صلاحيات الإشراف على سلطة الأوراق المالية في المملكة المتحدة (هيئة الرقابة المالية FSA) وستسلم إلى البنك المركزي, وهكذا تنحل سلطة الأوراق المالية في االبلاد. "رئيس البنك المركزي البريطاني" (ميرفن كينغ) سيصبح رئيساً للوكالة الجديدة الموسعة, ووفق أقواله:"تجري هذه التغييرات المباركة كوسيلة لإصلاح أنظمة الجهاز". ومن المتوقع أن يؤثر التغيير على مصارف عملاقة في جميع أنحاء العالم، وليس فقط في المملكة المتحدة، وسيتمّ تطبيق قيود صارمة وشديدة بحقها.

    2. الولايات المتحدة الأمريكية:

    (1) باراك أوباما يعين وزيراً للخزانة "تيموري فرانز غيتنر" (Timothy Franz Geithner) الذي شغل منصب رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في نيويورك, وفي مايو 2007 كان "غيتنر"يعمل على خفض رأس المال المطلوب لتشغيل البنوك !



    (2) غيتنر يرفض عرض "سانفورد ويل" لتولّي منصب المدير العام لمجموعة "سيتي جروب" إلا أنّه رفض عرض بنك سيتي غروب والذي قد يصل معاش مديره مئات أضعاف المبلغ الذي يتقاضاه (علماً أنّ معاشه كان خلال عام 2007: 398,200$), ما الذي كان يخفيه عن الجميع؟ اقرأ التالي . . .



    3) ويأتي الجواب سريعاً جدّاً: في آذار / مارس 2008، رتب "غيتنر" عملية إنقاذ وبيع "بير ستيرنز" (أحد البنوك الاستثمارية العالمية، ومارس التداول والسمسرة في سوق الأوراق المالية حتى وقت انهياره وبيعه إلى في مؤسسة جي بي مورغان-تشيس عام 2008). ما الغريب في ذلك؟ اقرأ التالي . . .

    (4) من أدّى إلى سقوط شركات بير ستيرز وما الغريب في ذلك في سقوطها؟ في الفترة 2005-2007، حازت شركات بير ستيرنز على لقب "الأكثر إثارة للإعجاب Most Admired" في المسح السنوي على "الشركات الأمريكية. وهذه هي المرة الثانية خلال ثلاث سنوات التي حازت فيها بير ستيرنز هذا اللقب" دون منازع . . . ماذا حصل لتسقط وتنهار مباشرة بعد الإعلان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟! . . تابع التالي . . .

    (5) من سارع إلى شراءها؟ "جي بي مورجان" ! ومن موّل عملية شراءها؟ "البنك الفدرالي" ! ومن ساعد في عقد الصفقة؟ "الرئيس السابق للبنك الفدرالي بصفته وزير المالية هذه المرة"! . . تابع لتعرف سعر الشراء . .



    (6) في 17 مارس 2008 عرضت مجموعة "جي بي مورغان تشيس" شراء بير ستيرنز بسعر 2 دولار للسهم الواحد (بدل 133.2$) أي بمبلغ 236 مليون دولار بدل 15.7 مليار$. في 24 مارس 2008 تمّ رفع العرض إلى 10 دولارا للسهم أو 1.1 مليار دولار في محاولة لامتصاص غضب المساهمين.

    أكملت جي بي مورغان تشيس استحواذها على بير ستيرنز يوم 30 مايو 2008 على سعر 10 دولار للسهم الواحد (خصم جيّد بنسبة 92.5%), وكافأ مجلس الاحتياطي الاتحادي مساهمي بير ستيرنز على "قبولهم الصفقة وحسن سلوكهم" من خلال تحمّل البنك الفدرالي المسؤولية عن 29 مليار دولار من الأصول السامة في محفظة بير ستيرنز.


    (7) مع أنّ "غيتنر" لم يكن مفوّضاً لنيل موافقة الكونجرس، مع ذلك فقد ذهب إلى الكونجرس يوم 10-11 من فبراير 2009 ليشرح خططه, القاضية بضخّ 700 مليار دولار من بينها 350 مليار له سلطة القرار بشأنها ! . . علاوةً على مقترح بنشر وتوسيع برنامج إقراض بما تصل نفقاته إلى 1 تريليون دولار لتغطية التراجع في إصدار الأوراق المالية ! التاريخ يعيد نفسه !

    (8) فضيحة مكافآت إي آي جي: على الرغم من أن الرئيس أوباما أعرب عن تأييده القوي لغيثنر، إلا أنّ الغضب من من مكافآت إي آي جي قد قوّض دعم الرأي العام.قامت إي آي جي بصرف مكافآت للمديرين التنفيذيين في شعبة الخدمات المالية بعد أن تلقت أكثر من 170 مليار دولار على شكل مساعدات إنقاذ فيدرالية. وحتى قبل الانتخابات، فقد كان لكبار مساعدي "غيثنر" تعامل وثيق مع مجموعة أميركان انترناشيونال في قضايا التعويض بما في ذلك المكافآت، عندما كان يشغل منصب رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك ووزيرا للخزانة.


    في أوائل نوفمبر تشرين الثاني 2008، خلصت اللجنة إلى أن المكافآت، التي كانت مبرمة العقد قبل تدخّل الحكومة، لا يمكن حظرها قانوناً (وكان غيتنر على علم بها طبعاً).

    في يوم 3 مارس 2009، مثل غيتنر في جلسة استماع لدى لجنة "طرق ووسائل الداخل" ممثّلة بالنائب الديمقراطي "جوزيف كراولي" عن ولاية نيويورك، بشأن المكافآت التي سيتم دفعها, وقد حضر غيثنر ورئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "بن برنانكي" (Ben Bernanke) جلسة استماع لدى الكونغرس في يوم 24 مارس 2009 . . دون نتيجة !

    (9) فضيحة مدفوعات إي آي جي للبنوك: في نوفمبر 2009، قام "نيل باروفسكي" (Neil Barofsky), المفتش العام لإدارة الخزانة، بإصدار تقرير ينتقد استخدام 62.1 مليار دولار من أموال الحكومة لتخليص عقود المشتقات المالية التي تحتفظ بها البنوك الكبيرة والتي كانت مؤمنّة من قبل إي آي جي ضد الخسائر.

    وتلقت البنوك القيمة الاسمية للعقود على الرغم من أنّ قيمتها السوقية في ذلك الوقت كانت أقل من ذلك بكثير. قال في التقرير أنّ المدفوعات "منحت [البنوك] عشرات المليارات من الدولارات التي من المرجح أن لم يكن بوسع البنوك تلقيها بغير هذه الطريقة " . . وهذا لاشيء,. . .

    (10) في كانون الثاني عام 2010، كشف النائب داريل عيسى سلسلة من رسائل البريد الإلكتروني بين إي آي جي والبنك الاحتياطي الفيدرالي. في هذه الرسائل الإلكترونية, حث مجلس الاحتياطي الاتحادي مجموعة إي آي جي على عدم كشف كامل تفاصيل المدفوعات علناً أو كشفها لدى في سوق الأوراق المالية. وردّ رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي أن مجلس الاحتياطي الاتحادي يرحب بمراجعة كاملة لسلوك البنك بشأن مدفوعات إي آي جي. وقاحة على الملأ, تابع . .

    (11) غيتنر وسلفه, وزير الخزانة السابق هنري بولسون، مثلوا أمام لجنة "المراقبة الداخلية والإصلاح الحكومي" (House Oversight and Government Reform Committee) يوم 27 يناير 2010. ودافع جيثنر عن إنقاذ المجموعة الأمريكية الدولية والمدفوعات للبنوك، مكرراً نفيه السابق لأيّ تورّط في الجهود المبذولة لإخفاء تفاصيل المعاملات.

    وقد قوبلت شهادته بالشكوك الواضحة وبردود فعل غاضبة جداً من جانب أعضاء مجلس النواب من كلي الطرفين.

    رغم كلّ ذلك . . . لا يزال أوباما مستمسكاً بغيتنر . . ولا تستطيع قوّة أن تزيله عن منصبه !

    (12) وننهي بهذه المعلومات الساخنة حول انطفاء بريق أوباما:تطالعنا صحيفة "نيو يورك تايمز" في هذا التوقيت في يوم 23 حزيران يونيو 2010 بنتائح استطلاع تكشف انخفاضاً في رضى الشعب الأمريكي عن عمل أوياما وتكشف خيبة أمل من إنجازاته في أوساط معظم الأمريكيين وهو ما يشكل هبوطاً بنسبة تفوق 20% على حد زعمها.

    المعطى المثير هو أنّ خطته لإنقاذ ومنع موجة المصادرات للبيوت بمبلغ 75 مليار دولار قد بائت بالفشل بعد أن أُقصي من الخطة منذ بدايتها قرابة 436 ألف مدين في الرهن العقاري منهم 155 ألفاً في شهر مايو الأخير, حيث تدّعي الصحيفة أنّ باراك أوباما هو الذي طالب في حينه على إدخال أكبر عدد ممكن من المدينين إلى هذه الخطة بحيث حوت مليون ومئتين وأربعين ألف مدين (1.24 مليون) وأنّ أوباما هو من أصرّ على مساعدة هذا الكمّ وعلى عدم التدقيق بشأن مدخولهم وقدرتهم المستقبلية على السداد, وتدعي البنوك اليوم أن الفحوصات التي أجروها بعد ذلك بيّنت أنّ المعظم كانوا لا يستطيعون السداد مما اضطر البنوك لإقصائهم . .

    معنى ذلك قرائنا الأعزاء: "البنوك استولت على بيوت الشعب, وعلاوة على ذلك نالت مكافئة مالية من حكومة الشعب تتويجاً لنجاح الصفقة, وأصابع الاتهام توجّه إلى الأسمراني الرشيق"

    END THE FED

    ترجمة هذه الجملة END THE FED هو

    وضع حد لبنك الاحتياطي الفيدرالي أنا أفهم أنك تعرف المعنىولاكن للتوضيح للقراء أكثر



    END THE FED ---- BACKTO THE GOLD STANDARD

    (((هذا معناه أننا قرفنا الغش بأعطاء أملاك حقيقية . . . مقابل ورق لا قيمة له )))



    (((هل تعلم كم ممكن أن تشتري بعملة الدولار في واقع الأمر)))


    NOTHONG ZERO لا شيئ صفر ---------)))





    هذا كله بسبب قرار الماليون الكبار من آل روتشيلد ، بمنح السيطرة العالمية المطلقة بالمال ، وكنتيجة لتلك السيطرة سيصبحون قادرين على تعبيد الناس من خلال فرض الأيديولوجية لكنيس الشيطان Synagogue of Satan على من يتبقى من البشر في أعقاب الكارثة النهائية التي ستحل بالمجتمعات نتيجةً لاستبداد أتباع الشيطان هم الذين ركضوا وراء المال.

    قال الله تعالى:{وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ{1} الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ{2} يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ{3} كَلَّا لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ} [22] ،{تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ{1} مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ{2} سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ} [23] ،{لاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ}[24].


    (((آل روتشيلد اليوم يملكون حق طباعة ما يريدون من المال و لكن لا تظن أنهم يستطيعون شراء كل شيئ بهذا المال طول أنك لم تبع هم لم يشتروا لهذا يسعون لكي ترهن ما تملك لأجل أخذ ورق يطبعونه لهذة الغاية فهم يدركون أن هذا الورق لا يملك قيمة حقيقية و لكن القيمة فيما تملك أنت)))

    العالم اليوم

    الثورة الأمريكية . . منع أمريكا من إصدار عملة وطنية خاصّة لا يصدرها البنك!

    "الاحتياط الفدرالي" تحت سيطرة روتشيلد وأخواتها

    أن البنك المركزى الامريكى يخضع فى واقع الامر لاوساط المال والبنوك لا سيما لعائلة روتشيلد بعد أن سيطرت على البنك المركزى الامريكى بشراء جانب كبير من اسهمه.

    ومن المعروف أن البنك المركزي الأمريكي يصف نفسه بأنه "خليط غير عادي من عناصر القطاعين العام والخاص" بينما يقوم الرئيس الأمريكي بتعيين الأعضاء السبعة لمجلس محافظيه فإن البنوك الخاصة تمتلك حصصا في فروعه الإقليمية الـ 12 الأخرى.

    أن البنك المركزى الامريكى يخضع لخمسة بنوك أمريكية خاصة على شاكلة سيتي بانك، وهي تخضع بالفعل لاثرياء اليهود الذين يحركون الحكومة الفيدرالية الامريكية من وراء الستار كيفما شاءوا، وبالتالى فهم يتحكمون فى اقتصاد باقى دول العالم من خلال البنك المركزى الامريكى .


    روتشيلد . . . وسياسة التمويه !

    فسياستها أن تطلق اسم روتشيلد على جزء صغير جداً من الشركات التي تسيطر عليها بالفعل. ومن الملفت أنّ شركة روتشيلد وأولاده تنازلت حديثاً بشكل صوريّ عن حقّها في تحديد سعر ذهب العالم لصالح شركة أخرى بشكل يبعث على الغرابة والدهشة.

    وقد أعرب أحد المؤرخين دهشته حين تجاهلت الصحف موت أحد أعمدة عائلة روتشيلد المصرفية قبل سنوات قليلة من اليوم في حين يقدّس ويخلّد ذكر "ديانا" وتيريزا", لم هذا التكتّم !

    الكاتب اليهودي الأسترالي "فريدريك مورتون" في كتابه "بيت روتشيلد": "يقولون ثراء عائلة روتشيلد قائم على إفلاسات الأمم".

    هم يسيطرون عمليّاً

    على كلي الطرفين (اليمين واليسار)، ويصوغون البرامج السياسية، ويجعلون "مخالب القط" من قادة الحزب، ويستخدمون قادة المنظمات الخاصّة, ويندفعون إلى كل جهاز ليزرعوا فيه مرشحين في مناصب عامة عالية ليقتصر الترشيح على أولئك فقط ممن يخضعون لإملاءات كبرى شركات الأعمال الفاسدة . . .

    دولة تدير عجزاً يتوجّب عليها محاولة خلق التوازن, وأمامها 3 طرق:

    1. رفع مدخولاتها من الضرائب 2 . خفص المصاريف. 3. الاستقراض مقابل فوائد ربوية. 4. طباعة النقود.

    إلى أين تطير الأموال ؟!

    الشعب يدفع الفوائد الربوية في كلّ مكان في العالم, والغريب أنّ جميع مدخولات الدولة الأمريكية من ضريبة الدخل لا تكفي لسد دفعات الفوائد الربوية ناهيك عن أقساط القروض . . .وهذا ما يفسر ارتفاع نسبة الضرائب ! الدين الوطني الأمريكي يصل إلى أكثر من 15 تريليون دولار ! الضرائب تطير إلى جيوب من يمسكون بالأموال ويقرضونها دون جهد منهم ولا تعب ! (((لاحظ كلمة الدين القومي من مين ؟؟؟!!!)))نتيجة ما قلنا . . أزمة الأزمات قادمة لا محالة !

    بريطانيا وأمريكا وإسبانيا كذلك تدير عجزاً قدره 11%, وهذا يعني أن جميع دول العالم تحيا على القروض وتدفع الفوائد الربوية باستمرار, وأنّ القروض في تزايد وتراكم والربا كذلك . . في لحظة معيّتة لن يكون أمام دول العالم سوى خيار طبع النقود . . وحينها سيحلّ التضخم في العالم . . وستنفجر الفقاعة . . وستقع الأزمة الحقيقية . . أزمة الأزمات . . أزمة لا تذكر بجانبها أزمة عرفناهنا من قبل !

    ربما لو عاش ماير روتشيلد:



    وربما لو عاش مائير الذي اتخذ من الدرع الأحمر الذي وضعه الأب والمعلم اليهودي الداهية على باب مؤسسته وقصره في مدينة فرانكفورت الألمانية... و لما صدق أن أبناءه قد نفذوا مخططاته ومؤامراته بدرجة تفوق كل ما كان يحلم به.

    وربما لو عاش أيضاً لما صدق أن أحفاده قد ورثوا الفكر اليهودي الملعون عن أبنائه، ، واستطاعوا بالمال والخيانة والخديعة أن يشتروا أي قرار سياسي، و يكون لهم الفضل بتأسيس الكيان الصهيوني على أرض فلسطين. وربما لو عاش مائير مهندس البروتوكولات لما ولم يكن ليصدق أن صورته هو سوف تتصدر العملة الورقية لهذا الكيان "الشيكل الإسرائيلي" اعترافاً من يهود العالم بدوره هو وعائلته من بعده في سرقة وطن واغتصاب دولة!!

    إنها لعنه أسمها عائلة آل روتشيلد

    قال الله تعالى:{رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ}. [يونس 88].


    سأشرح قصة توضح الأمر: (من تأليفي)

    تخيلوا قرية - مجموع أملاكها من أراضي و ماعليها و أشياء ثمينه يساوي 2 مليار


    كان في القرية بنك من موظفين أثنين المدير و الخادم


    صك البنك عمله و وضع بدل العملة ذهب (فكانت كل ورقة تساوي غرام من الذهب)قرر مدير البنك عدم وضع ذهب أو أي شيئ محل العملة

    صار مدير البنك عندما يريد التسوق يحضر معه الخادم ليحمل مطبعة الفلوس فيشتري ما يريد ثم يطبع الورق و يسلمة للمالك


    فأصبح يشتري ما يعرض بدون كلفة فعليةفصك بدل2 المليار 8 مليار

    وبنى البنك مراكز لتسلية --- فأصبح بعض الناس يذهبون لتسلية (هذة المصاريف جاءت زيادة على مزارع القرية)

    فجاءت حياة الرفاهية المال الكثير. (((الهدوء قبل العاصفة))) --- لم يشعروا بأن المواد تقل بأيديهم.



    فزاد المال و قلت المادة (((فالمواد في القرية ما زادت فقط المال زاد)))فرفعت الأسعار بسبب كثرة الطلب (((بسبب كثرة الأموال المضخة في السوق))) و قل العرض بسبب ما تم شرائه من غير مقابل(((أي نقص في المواد التي تم شرائها من الورق العملة))) --- من هنا يمكن فهم سبب التضخم من صرف عملة من غير مقابل.

    (((صرت تحتاج فلوس أكثر لنفس المادة)))

    التضخم شمل كل المواد


    و بعدها أصبح البنك يملك مزرعة القمح الرئيسية في القريةفرفع سعر القمح على غير المعتاد ((( لكي يبرر رفع السعر حرق كم دونم من حقول القمح الخاصة به.)))


    و بسبب هذا كله أضطر بعض الفلاحين أن يلجؤا لأخذ القروض مقابل ورق لا قيمة يرهنون لهذا الورق عقاراتهم. و تتكرر الحكاية حتى يستولي البنك على كل أملاك القريةفكلما زاد أملاك البنك قلت أملاك الفلاحين . . . . و فأصبح حلم الفلاح أن يعيد أرضه . . . بعد أن عشمه البنك بهاية الرفاهية.


    أما حلم البنك أن يستولي على من بقي من أملاك . . . عندها تتحقق أمنية البنك بأن يعمل الفلاحين بأملاكة وفق شروطه فلا عروض أخرى لديهم فيصبحوا عبيده في أراضيهم.

    أليس هذا أفضل مكان للمثل هكذا عملة


    و أغلب دول الربيع العربي ستقع ضحية القروض على أساس حب لشعوب العالم --- تحت شعار مساعدات عاجلة على شكل قروض (((بقطعوا القلب ---- سياسة المال .... سياسة المصرفيين الخبيثة)))

    العملة الأمريكية اليوم تمثل:


    العملة الأقوى عالميا و أكثر عملات العالم مرتبطة بها خاصة عملات عالمنا الأسلاميكل شيئ مربوط بها من حيث الأسعار مقياس مع الدولار . حتى سعر الذهب يقال سعر الذهب أرتفع ليبلغ 30 ورقة.



    و نحن نعتمد على ورق الحمام عفواً الدولار

    أما

    أما آن لأمّتنا ومجتمعنا أن يصحوا ويتخلّصوا من لعنة البنوك وسيطرة الوحوش الكاسرة الجشعة؟ أما آن لنا أن لا نظلّ قطعاناً يقودها رعاة أوباش؟ أما آن لأمّة تملك كلّ هذا البترول أن تقول لا كما قالتها دولة فقيرة كالبرازيل؟ أما آن للأمّة أن تستيقظ من غفلتها وسباتها . . وتتخلّص من قيود الظلم والتبعيّة المقيتة؟ أما آن لهذه الأمّة أن تنفض يديها من التعلّق بجلاديها؟ أما آن لك أنت أن تتخلّص من ديونك وديون مصلحتك للبنوك؟



    ((( حلم آل روتشيلد أن يكون الناس عبيد لهم ----- موظفين بلامنافسة فالمالك جهة واحدة ----- فهل ستساعدهم على أستعبادك)))



    0 التعليقات:

    إرسال تعليق

    ShareThis

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...